مرحبا بكم في موقع أزيلال زووم [email protected] /azilalzoom.com         أزيلال..اللجنة الإقليمية للتنمية البشرية تصادق على 41 مشروعاً برسم السنة المالية 2024 (بلاغ)             الدار البيضاء.. إحباط عملية كبرى للتهريب الدولي للمخدرات، وحجز 10 أطنان و 300 كلغ من مخدر الشيرا (بلاغ)             الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي يحذر من عملية احتيال تستهدف مؤمنيه             المغرب يرحب بقرار مجلس الأمن الذي يطالب بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة             أداء الفواتير عبر الأنترنت .. جميع الفاعلين الاقتصاديين المعنيين بتحصيل رسوم خدمة على فوترة العملاء توقفوا عن استخلاص هذه الاقتطاعات (مجلس المنافسة)             تعيينات جديدة في مناصب المسؤولية بمصالح الأمن الوطني             تقديم ومناقشة الخطة الحكومية للمساواة 2023- 2026             أمن الدار البيضاء يحقق في اختلاق جريمة سرقة وهمية على محطة اداعية             أزيلال .. جمعية التواصل للنقل المدرسي بجماعة أكودي نلخير تعطي انطلاقة الدوري الرمضاني الثاني تحت شعار : الرياضة المدرسية دعامة لترسيخ قيم الأخلاق والمواطنة (فيديو)             تقرير صادر عن الوكالة الإسبانية لمكافحة التجسس يبرئ المغرب من أي اتهام بالتجسس             أزيلال/تاونزة ..عامل الإقليم يؤدي صلاة الجمعة بمسجد افرضن بعد ترميمه ويقدم واجب العزاء لأسرة الأستاذ عماد،احد ضحايا فاجعة ايت بوولي             صدور الترجمة العربية لكتاب “قضية الصحراء المغربية : نظرة جيوسياسية” للباحث الميكسيكي رومان لوبيث فييكانيا             أزيلال..فريق التطوع بأفورار مستمر في توزيع وجبات الفطور على ذوي الاحتياجات الخاصة و تنظيم مائدة الرحمان             أزيلال ..افتتاح الدوري الرمضاني لمديرية التعليم في كرة القدم المصغرة بفوز فريق التميز على فريق مدرسة القدس بحصة (7_0)             تمويل بقيمة 134,7 مليون أورو لفائدة برنامج دعم خارطة طريق إصلاح منظومة التربية الوطنية 2022-2026            
كاريكاتور
 
أدسنس
 
البحث بالموقع
 
جريدتنا بالفايس بوك
 
أخبار وطنية ودولية

الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي يحذر من عملية احتيال


المغرب يرحب بقرار مجلس الأمن الذي يطالب بوقف فوري

 
صحة وتعليم

تمويل بقيمة 134,7 مليون أورو لفائدة برنامج دعم خارطة


أزيلال..إعطاء انطلاقة أشغال إنجاز المركز الإستشفائي

 
مقالات الرأي

بنموسى يوحد أسرة التعليم في مسيرة الغضب لإسقاط النظام


وقفات احتجاجية ضد النظام الأساسي بمختلف المديريات

 
أخبار الجمعيات

أزيلال..فريق التطوع بأفورار مستمر في توزيع وجبات


أزيلال.. في سادس ايام رمضان ،جمعية شباب التطوع بافورار

 
اقتصاد مال وأعمال

أداء الفواتير عبر الأنترنت .. جميع الفاعلين


الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي: عملية مراقبة حق

 
 


وفاة حسني مبارك: العسكري الذي حكم مصر لثلاثة عقود..


أضيف في 25 فبراير 2020 الساعة 41 : 17



أزيلال زووم/وكالات 

أمضى حسني مبارك قرابة ثلاثين عاما في الحكم، وحفلت حياته بالكثير من الأحداث بدأت بسجل عسكري حافل إلى أن اطاحت به ثورة شعبية في يناير 2011، وفيما يلي نبذة عن الرئيس المصري السابق:
امتدت فترة حكم محمد حسني مبارك لمصر ثلاثة عقود، مما يجعلها الأطول منذ 1952 العام الذي أنهت الحكم الملكي.
ولد مبارك في الرابع من مايو/ أيار 1928 في قرية كفر المصيلحة في محافظة المنوفية، بمنطقة الدلتا شمال القاهرة.
وعقب انتهائه من تعليمه الثانوي التحق بالكلية الحربية في مصر وحصل على البكالوريوس في العلوم العسكرية عام 1948 ثم حصل على درجة البكالوريوس في العلوم الجوية عام 1950 من الكلية الجوية.
وتدرج في سلم القيادة العسكرية فعين عام 1964 قائداً لإحدى القواعد الجوية غرب القاهرة.
وتلقى دراسات عليا في أكاديمية "فرونزا" العسكرية في الاتحاد السوفيتي السابق.
وفي نوفمبر/ تشرين الثاني عام 1967 عُين مديرا للكلية الجوية في إطار حملة تجديد قيادات القوات المسلحة المصرية عقب هزيمة يونيو/حزيران 1967.
ثم عين رئيساً لأركان حرب القوات الجوية المصرية وهو المنصب الذي ظل يشغله حتى تعيينه قائداً للقوات الجوية ونائبا لوزير الدفاع عام 1972.
وفي عام 1973، اشترك في التخطيط لحرب 6 أكتوبر/ تشرين الأول حيث بدأ الهجوم المصري بعبور قناة السويس والتوغل في جزيرة سيناء التي كانت تحلتها إسرائيل منذ حرب يونيو/ حزيران 1967. بدأ العمليات العسكرية بغارات جوية مكثفة ساعدت في دعم عبور القوات المصرية لقناة السويس واقتحام خط بارليف وهو ما كان له أثر كبير في تحويل مبارك إلى بطل قومي.
وقد رقي مبارك في العام التالي للحرب إلى رتبة فريق، ثم اختاره الرئيس المصري السابق أنور السادات نائبا له في عام 1975.
كان دور مبارك أساسيا أيضا في المفاوضات مع إسرائيل إلى أن تم التوصل إلى اتفاقية كامب ديفيد عام 1978 ومعاهدة السلام بين البلدين عام 1979، والتي انقسمت حولها الآراء في الشارع المصري حيث اعتبرتها عدة قوى معارضة ولا سيما الإسلامية بمثابة تنازل لإسرائيل.
اغتيل الرئيس السادات خلال عرض عسكري في السادس من أكتوبر/ تشرين الأول 1981، وكان مبارك جالسا إلى جواره خلال العرض حين تعرضت المنصة الرئيسية لهجوم قتل فيه السادات بينما نجا الرئيس مبارك.
وفي 14 أكتوبر/تشرين الأول 1981 أدى محمد حسني مبارك اليمين الدستورية كرئيس للبلاد.
أعيد انتخابه رئيسا للبلاد في استفتاءات شعبية عليه كمرشح أوحد أعوام 1987، و1993 و1999 حيث أن الدستور المصري وقتها يحدد فترة الرئاسة بست سنوات دون حد أقصى للمرات التي يمكن أن يترشح فيها.
في عام 2005 أقدم مبارك على تعديل دستوري جعل انتخاب الرئيس بالاقتراع السري المباشر وفتح باب الترشيح لقيادات الأحزاب وأعيد انتخابه بنسبة كبيرة من أصوات الناخبين.
كان مبارك شأنه شأن من سبقوه من رؤساء ابن المؤسسة العسكرية، لكنه افتقر إلى الكارزيما التي كان يتمتع بها الرئيسان الراحلان جمال عبد الناصر وأنور السادات.كما لم يتبن أيديولوجية معينة بقدر ما اعتمد أسلوبا براغماتيا في ما يتعلق بمعالجته للمعضلات التي واجهتها بلاده والقضايا الإقليمية الشائكة خصوصا الصراع العربي - الإسرائيلي. لكن معارضيه اعتبروا ذلك افتقارا لرؤية سياسية واضحة.
التزم باتفاقية السلام متحديا القوى المعارضة لها. وفي حين لقيت سياسته الخارجية ترحيبا وإشادة من الغرب، خلقت له خصوماً في الداخل وفي العالم العربي. وقد تعرض لمحاولة اغتيال فاشلة في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا عام 1995.
وواجهت سياساته مصاعب كثيرة، فعلى الصعيد الداخلي لم يتمكن من حل معضلات عويصة مثل البيروقراطية الواسعة الانتشار والبطالة العالية والتضخم المتفاقم والنمو السكاني السريع.
لكن عهده شهد تنفيذ مشروعات كبرى مثل مترو الأنفاق وتوشكي وإسكان الشباب في المدن الجديدة.
قاوم المطالب بإجراء إصلاحات سياسية على مدى سنين، إلا أن تطبيق إصلاحات خاصة في ولايته الخامسة لم يمكنه من تفادي الانتقادات بشأن ما وصفه معارضوه بـ "الشلل السياسي وغياب الرؤية الشاملة وانتشار الفساد والبيروقراطية".
وواصل معارضوه انتقاد سياساته، خصوصا ما كان يشاع عن نيته توريث الحكم إلى نجله جمال مبارك الذي كان يسعى إلى أن يلعب دورا سياسيا عبر تسلمه منصبا عاليا في قيادة الحزب الحاكم. لكنه نفى مرارا أن يكون قد اتخذ أي قرار حول من سيخلفه.رغم أنه تحدث أكثر من مرة عن نيته التنحي عن الحكم لكنه لم يشأ التخلي عن الرئاسة متحدياً مطالب المتظاهرين.

لكن في يوم 11 فبراير/ شباط أعلن نائبه عن تخلي مبارك عن منصبه وتكليف المجلس العسكري بإدارة شؤون البلاد.

وبعد شهرين من تنحيه تم التحقيق مع مبارك في مكان إقامته بمدينة شرم الشيخ باتهامات تتعلق بقتل متظاهرين، واستغلال النفوذ ونهب المال العام.

وبعد قرار إحالته للمحاكمة ومعه نجلاه ووزير داخليته حبيب العادلي وستة من معاونيه ظل مبارك يتلقى العلاج في المستشفيات العسكرية.

وظهر راقدا على سرير طبي أثناء حضوره جلسات محاكمته. وفي الثاني من يونيو / اذار 2012، قضت محكمة جنايات القاهرة بمعاقبة مبارك بالسجن المؤبد لمسؤوليته عن قتل المتظاهرين وهي العقوبة ذاتها التي نالها وزير داخليته بينما برأت المحكمة المعاونين الستة لكن جرت تبرئة مبارك لاحقاً من هذه التهمة.

وقضت المحكمة أيضا بانقضاء المدة في الدعوى المقامة ضد مبارك ونجليه بتهم استغلال النفوذ ونهب المال العام.

وخرجت مظاهرات غاضبة بعد النطق بالحكم احتجاجا على هذه الأحكام التي اعتبرها المحتجون أحكاما مخففة.

ونقل مبارك إلى مستشفى سجن طره حيث كان يقضي عقوبته.

عرف عن مبارك رفضه الدائم للحديث عن تفاصيل حياته الشخصية، وكان متزوجا من سوزان ثابت وهي مصرية تحمل أيضا الجنسية البريطانية لأن والدتها من ويلز في المملكة المتحدة، وقد درست في الجامعة الأمريكية.

وعرف عنه أيضا أنه رجل رياضي يستيقظ في السادسة صباحا، ويمارس رياضة الإسكواش.

ودخل مبارك المستشفى في المانيا للخضوع لجراحة انزلاق غضروفي عام 2004، واسند مهامه الرئاسية حيندئذ الى رئيس الوزراء انذاك عاطف عبيد.

وفي مارس/ آذار 2010 أجرى مبارك في مستشفى هايدلبرج الجامعي عملية جراحية "لاستئصال المرارة وورم حميد" وغاب مبارك عن البلاد حينها نحو شهر أسند فيها السلطات بموجب الدستور إلى رئيس الوزراء أحمد نظيف.

لمبارك ولدان هما علاء (50 عاما) وهو بعيد عن العمل السياسي ويعتقد انه رجل أعمال كبير، وجمال (48 عاما) وهو الذي اقتحم مجال السياسية في عهد والده ووصل إلى منصب أمين لجنة السياسات في الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم وجرى الحديث خلال ولاية والده الخامسة عن استعدادات لتوريثه الحكم خاصة وأنه تم فرض قيود على الترشح لرئاسة الجمهورية.

عرف عن مبارك رفضه الدائم للحديث عن تفاصيل حياته الشخصية، وكان متزوجا من سوزان ثابت وهي مصرية تحمل أيضا الجنسية البريطانية لأن والدتها من ويلز في المملكة المتحدة، وقد درست في الجامعة الأمريكية.

وعرف عنه أيضا أنه رجل رياضي يستيقظ في السادسة صباحا، ويمارس رياضة الإسكواش.

ودخل مبارك المستشفى في المانيا للخضوع لجراحة انزلاق غضروفي عام 2004، واسند مهامه الرئاسية حيندئذ الى رئيس الوزراء انذاك عاطف عبيد.

وفي مارس/ آذار 2010 أجرى مبارك في مستشفى هايدلبرج الجامعي عملية جراحية "لاستئصال المرارة وورم حميد" وغاب مبارك عن البلاد حينها نحو شهر أسند فيها السلطات بموجب الدستور إلى رئيس الوزراء أحمد نظيف.

لمبارك ولدان هما علاء (50 عاما) وهو بعيد عن العمل السياسي ويعتقد انه رجل أعمال كبير، وجمال (48 عاما) وهو الذي اقتحم مجال السياسية في عهد والده ووصل إلى منصب أمين لجنة السياسات في الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم وجرى الحديث خلال ولاية والده الخامسة عن استعدادات لتوريثه الحكم خاصة وأنه تم فرض قيود على الترشح لرئاسة الجمهورية.

عرف عن مبارك رفضه الدائم للحديث عن تفاصيل حياته الشخصية، وكان متزوجا من سوزان ثابت وهي مصرية تحمل أيضا الجنسية البريطانية لأن والدتها من ويلز في المملكة المتحدة، وقد درست في الجامعة الأمريكية.

وعرف عنه أيضا أنه رجل رياضي يستيقظ في السادسة صباحا، ويمارس رياضة الإسكواش.

ودخل مبارك المستشفى في المانيا للخضوع لجراحة انزلاق غضروفي عام 2004، واسند مهامه الرئاسية حيندئذ الى رئيس الوزراء انذاك عاطف عبيد.

وفي مارس/ آذار 2010 أجرى مبارك في مستشفى هايدلبرج الجامعي عملية جراحية "لاستئصال المرارة وورم حميد" وغاب مبارك عن البلاد حينها نحو شهر أسند فيها السلطات بموجب الدستور إلى رئيس الوزراء أحمد نظيف.

لمبارك ولدان هما علاء (50 عاما) وهو بعيد عن العمل السياسي ويعتقد انه رجل أعمال كبير، وجمال (48 عاما) وهو الذي اقتحم مجال السياسية في عهد والده ووصل إلى منصب أمين لجنة السياسات في الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم وجرى الحديث خلال ولاية والده الخامسة عن استعدادات لتوريثه الحكم خاصة وأنه تم فرض قيود على الترشح لرئاسة الجمهورية.

اكتملت في عهد مبارك استعادة الأراضي المصرية التي كانت تحتلها إسرائيل والتي انسحبت من كامل سيناء في أبريل/نيسان 1982 وتم حل الخلاف الحدودي حول طابا بالتحكيم الدولي وانسحبت إسرائيل منها عام 1989.

وحافظت مصر في عهده وبحكم موقعها الجغرافي على سياستها الخارجية التي تعطي الأولوية لعلاقتها مع إفريقيا، إلى جانب الشرق الأوسط وأوروبا، وانتخب مبارك رئيسا لمنظمة الوحدة الإفريقية عامي 1989 و1993.

في حقبة التسعينيات، شهدت مصر صراعا داخليا مع القوى الإسلامية المتطرفة وانتشرت أعمال العنف كان أشهرها عالميا مذبحة الأقصر في نوفمبر/ كانون الثاني 1997.

لكن مصر ظلت دولة مستقرة نسبيا، وإن كان معظم السكان يعانون من الفقر، وفي حين نجح مبارك في استقدام بعض الاستثمار الأجنبي لكن عائداته لم تصل إلى الفئات الفقيرة.

وبعد النجاح في القضاء بشكل كبير على الجماعات الإسلامية المسلحة، واجه مبارك في سنوات ولايته الخامسة المشكلة الطائفية التي أثارت قلقا كبيرا واتهمت الحكومة جهات خارجية بتأجيجها وكان من أبرز الأحداث تفجير كنيسة القديسين بالاسكندرية مطلع عام2011 وقتل فيه نحو 23 شخصا.

عادت العلاقات المصرية إلى طبيعتها مع الدول العربية بعد انقطاع دام سنوات في أعقاب الإعلان عن مبادرة السادات للسلام مع إسرائيل وعادت مصر إلى عضوية الجامعة العربية وعاد مقرها إلى القاهرة بعدما نقل مؤقتا إلى تونس.

انضمت مصر في عهده إلى "مجلس التعاون العربي" الذي شكل عام 1989 بعضوية العراق ومصر والأردن واليمن.

لكن انفرط عقد المجلس عندما غزا العراق الكويت في أغسطس/ آب 1990 وانحاز مبارك إلى الموقف الأمريكي.

وكان الغزو العراقي للكويت ضربة قوية لسياسة مبارك الخارجية، حيث وعده الرئيس العراقي صدام حسين قبل الغزو بأن العراق لن يفعل ذلك.

وبينما كان مبارك يدعم سياسة العقوبات كإطار أساس في التعامل الدولي مع تلك المشكلة، لكنه قدم أيضا دعما عسكريا لقوات التحالف الذي شكل لإخراج القوات العراقية من الكويت.

وفي الفترات اللاحقة التي أعقبت خروج القوات العراقية من الكويت وفرض العقوبات على العراق سعت حكومة مبارك إلى تبني موقف متوازن من غزو العراق مع مساندة موقف المنظمات الدولية خصوصا الأمم المتحدة والجامعة العربية.

لم يكن تحقيق توازن بين تعهداته اتجاه إسرائيل بموجب اتفاقية السلام وعلاقاته التاريخية والثقافية مع جيرانه العرب مهمة سهلة، وفي بعض الأوقات توترت علاقاته مع كلا الطرفين.

 








ازيلال : "مدى نجاعة مدونة السير ونصوصها التطبيقية في تأمين السلامة الطرقية " موضوع يوم دراسي حول السلامة الطرقية بالمحكمة الابتدائية

خنيفرة : وفاة جنديين غرقاً بمسبح فندق زيان في ظروف غامضة

أزيلال:لجنة ملكية تشرف على تسليم هبات ملكية ،لزاويتي تناغملت وسيدي محمد بصير ،بحضور عامل الاقليم

أمير المؤمنين يترأس حفلا دينيا إحياء للذكرى الواحدة والعشرين لوفاة جلالة المغفور له الملك الحسن الثاني

أزيلال : عامل الإقليم يحضر حفلاً دينياً بمناسبة الذكرى الواحدة والعشرين لوفاة المغفور له الملك الحسن الثاني طيب الله ثراه

أزيلال: وفاة امراة حامل وجنينها بالمستشفى الإقليمي

السودان: إعدام 29 عضوا بجهاز الأمن أدينوا بتعذيب ناشط سياسي حتى الموت

وفاة خمسيني بجبال ازيلال لم تكن بسبب عاصفة ثلجية

علماء صينيون : الخفافيش مصدر فيروس كورونا الجديد ،وارتفاع عدد الضحايا إلى 425 حالة وفاة

وفاة حسني مبارك: العسكري الذي حكم مصر لثلاثة عقود..

وفاة حسني مبارك: العسكري الذي حكم مصر لثلاثة عقود..





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  كاريكاتور

 
 

»  أخبار محلية وجهوية

 
 

»  أخبار وطنية ودولية

 
 

»  حوادث ومحاكم

 
 

»  صحة وتعليم

 
 

»  فن وثقافة

 
 

»  مقالات الرأي

 
 

»  الرياضة

 
 

»  أخبار الجمعيات

 
 

»  علوم و تكنولوجيا

 
 

»  اقتصاد مال وأعمال

 
 
النشرة البريدية

 
أدسنس
 
أخبار محلية وجهوية

أزيلال..اللجنة الإقليمية للتنمية البشرية تصادق على 41


أزيلال/تاونزة ..عامل الإقليم يؤدي صلاة الجمعة بمسجد

 
حوادث ومحاكم

الدار البيضاء.. إحباط عملية كبرى للتهريب الدولي


أمن الدار البيضاء يحقق في اختلاق جريمة سرقة وهمية على

 
فن وثقافة

المركز الثقافي لأزيلال يعلن عن افتتاح قاعة السينما


جمعية إثران للإبداع المسرحي والتنشيط الثقافي بأيت

 
الرياضة

أزيلال .. جمعية التواصل للنقل المدرسي بجماعة أكودي


أزيلال ..افتتاح الدوري الرمضاني لمديرية التعليم في كرة

 
علوم و تكنولوجيا

اكتشاف أقدم آثار أقدام بشرية بشمال إفريقيا وجنوب البحر


المعطيات الصحية تشكل هدفا مفضلا للهجمات السيبرانية