مرحبا بكم في موقع أزيلال زووم [email protected] /azilalzoom.com         السجن المحلي الجديدة 2 .. ادعاءات سجين سابق ب “تجويع السجناء” لا أساس لها من الصحة (بيان توضيحي)             توقيع عقود نجاعة الأداء بين الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة بني ملال – خنيفرة والمديريات الإقليمية للفترة 2026-2024             قصبة تادلة ...إحالة شخصين على انظار النيابة العامة للاشتباه في تورطهما في قضية تتعلق بالنصب والاحتيال             زخات مطرية قوية وهبات رياح قوية مرتقبة غدا السبت بعدد من مناطق المملكة (نشرة إنذارية)             بني ملال..توقيف شخص يشتبه في تورطه في قضية تتعلق بالتغرير واستدراج أطفال قاصرين بغرض تعريضهم لاعتداءات جنسية             الأمم المتحدة.. بمجلس الأمن، سجال محتدم بين السيد هلال ووزير الخارجية الجزائري بشأن البحر المتوسط             العيون .. فرقة تابعة للقوات الملكية الجوية تقدم المساعدة ل12 مرشحا للهجرة غير النظامية من افريقيا جنوب الصحراء             فاس.. توقيف خمسة أشخاص للاشتباه في تورطهم في النصب والاحتيال على الراغبين في الهجرة والاتجار في البشر (مصدر أمني)             ليبيريا تجدد تأكيد دعمها للوحدة الترابية للمغرب ولسيادته على كامل أراضيه بما في ذلك الصحراء المغربية (بيان مشترك)             مصرع ثلاثة أشخاص وإصابة اخرين في حادث انقلاب سيارة على الطريق الرابطة بين ايت اوقبلي والقصيبة             الخدمة العسكرية.. 29 أبريل الجاري آخر أجل لملء استمارة الإحصاء (بلاغ)             بركان..توقيف شخصين، أحدهما لبناني، للاشتباه في تورطهما في قضية تتعلق بالمس بنظم معالجة المعطيات الرقمية وقرصنة المكالمات الهاتفية (مصدر أمني)             المركز الثقافي لأزيلال..اقبال كبير على العرض المسرحي " غيثة " وسط الحضور الشرفي لعامل الإقليم             أزيلال.. مديرية التعليم تنظم البطولة الإقليمية لألعاب القوى و تكشف عن تأهل 74 تلميذة وتلميذا للبطولة الجهوية             أزيلال ..انتشال جثة ثاني غريق بشلالات اوزود ، ورابع الضحايا بالجهة خلال يومين            
كاريكاتور
 
أدسنس
 
البحث بالموقع
 
جريدتنا بالفايس بوك
 
أخبار وطنية ودولية

زخات مطرية قوية وهبات رياح قوية مرتقبة غدا السبت بعدد


الأمم المتحدة.. بمجلس الأمن، سجال محتدم بين السيد

 
صحة وتعليم

توقيع عقود نجاعة الأداء بين الأكاديمية الجهوية للتربية


تمويل بقيمة 134,7 مليون أورو لفائدة برنامج دعم خارطة

 
مقالات الرأي

بنموسى يوحد أسرة التعليم في مسيرة الغضب لإسقاط النظام


وقفات احتجاجية ضد النظام الأساسي بمختلف المديريات

 
أخبار الجمعيات

المركز الثقافي لأزيلال...الجمعية المغربية لأساتذة


السجن المحلي بأزيلال..جمعية ريان الإقليمية للتربية

 
اقتصاد مال وأعمال

أداء الفواتير عبر الأنترنت .. جميع الفاعلين


الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي: عملية مراقبة حق

 
 


كيف نجت الآثار الأفغانية من حركة طالبان؟


أضيف في 15 فبراير 2020 الساعة 17 : 21



أزيلال زووم /وكالات

في الركن الجنوبي الغربي من العاصمة كابول، يقبع متحف أفغانستان الوطني بين أحضان جبال هندو كوش المغطاة بالثلوج. ويعد المتحف شاهدا على التاريخ العريق والزاخر لبلد كان ملتقى شعوب العالم القديم، إذ يضم مجموعة من الآثار تمتد إلى 50 ألف عام، بدءا من عصور ما قبل التاريخ ووصولا إلى الفن الإسلامي.

ومنذ تأسيسه قبل 89 عاما، صمد المتحف أمام عقود من الصراعات التي خاضتها أفغانستان، منذ الاحتلال السوفيتي مرورا بالحروب الأهلية ووصولا إلى سيطرة حركة طالبان على مقاليد الأمور.

ويقول فهيم رحيمي، مدير المتحف، إن هذا البلد غني بالآثار والمواقع التراثية. إذ كانت أفغانستان حلقة وصل بين آسيا الوسطى وجنوب آسيا والشرق الأوسط. وكان البلد يزخر بالتنوع الثقافي، وتركت شعوب هذه البلدان إرثها على الأراضي الأفغانية.

وشاهدت بنفسي في الدور الثاني من المتحف أجنحة تعرض آثارا تتراوح من العهد الإغريقي في القرن الرابع الميلادي وحتى الآثار الإسلامية من الدولة الغزنوية في القرن الثاني عشر.

لكن نظرا للقيمة الاستثنائية لمحتوياته، وموقعه بجوار قصر دار الأمان الملكي، طالما تعرض المتحف ومحتوياته للتهديدات وعمليات السلب والنهب والتدمير على يد الأنظمة المتعاقبة التي خاضت صراعات للسيطرة على العاصمة الأفغاني

وفي خضم الغزو السوفيتي لأفغانستان في عام 1979، خُبئت الجواهر الذهبية والأسلحة والعملات المعدنية القديمة التي تعود للقرن الأول بعد الميلاد. وبعد انتهاء الاحتلال السوفيتي في عام 1989، كان المتحف في مرمى النيران، حين كانت جماعات المجاهدين المسلحة تخوض حرب عصابات للسيطرة على كابول في مستهل فترة التسعينيات.

وفي عام 1993، أسفر قصف صاروخي عن إتلاف لوحة تعود للقرن الرابع الميلادي، ودفنت الكثير من التحف الفخارية والبرونزية القديمة تحت الأنقاض. وفي أواخر التسعينيات، بعد سقوط صاروخ آخر على المبنى، لم يتبق في المتحف سوى نحو 30 في المئة من محتوياته، أما سائر الآثار فقد تعرضت للنهب والتدمير.

ويقول رحيمي عن العنف الذي اجتاح كابول في التسعينيات من القرن الماضي: "أحاطت بنا القوات والجماعات المتناحرة المختلفة من كل جانب". وأصبح حينها دخول بعض الأجزاء من المتحف لإنقاذ المقتنيات مستحيلا.

لكن العاملين في المتحف نجحوا في إخفاء الكثير من المحتويات الأصلية بالمتحف في خضم الحرب بين أفغانستان والاتحاد السوفييتي التي استمرت خلال الفترة بين 1979 و1989، ومرة أخرى في السنوات السابقة لحكم طالبان.

ويقول رحيمي إن أمناء المتحف في حقبة الاحتلال السوفيتي، أقنعوا الحكومة المدعومة من النظام الشيوعي، بإخفاء ثلثي محتويات المتحف في خزانات محصنة في البنوك وغرف تخزين تابعة لوزارة الإعلام والثقافة في كابول لحمايتها من هجمات المجاهدين.

لكن المتحف وقع فريسة للصراعات التي خاضها المجاهدون للسيطرة على كابول من عام 1992 إلى 1996، وتحول بعدها المتحف إلى أنقاض. إلا أن العاملين بالمتحف انتهزوا فرصة تراجع حدة القتال لفترة وجيزة وعادوا إلى المبنى المغلق في عام 1994 ونقلوا آلاف الآثار في صناديق إلى فندق كابول تحت ستار من السرية.

وعلى الرغم من أن العاصمة الأفغانية سادها هدوء نسبي بعد سيطرة طالبان عليها، إلا أن التنظيم أمعن في تدمير كل ما بدا مخالفا للشريعة الإسلامية، وخلف دمارا لم يسبق له مثيل في الآثار القديمة. وفي عام 2001، أصيب العالم بالذهول حين زرع زعماء طالبان متفجرات حول أطول تمثالين لبوذا في العالم، يعودان لنحو 3000 سنة مضت في ولاية باميان.

وفي العام نفسه، أصدر بعض زعماء طالبان أوامر بفتح الخزانات المحصنة بالمتحف وحطموا ما كانوا يعدونه رموزا للكفر بالمعاول والمطارق والفؤوس. وفي النهاية دمُرت آلاف الكنوز التي تعود لآلاف السنين.

ويقول أحد العاملين بالمتحف، الذي استخدم اسم "محمد آصف" خشية تعرضه للخطر كونه ساهم في إنقاذ الآثار من طالبان منذ سنين مضت، إن أفراد حركة طالبان كانوا يزورون المتحف بين الآن والآخر ويحطمون كل ما كانت تطوله أيديهم من تماثيل، سواء كانت معروضة أو محفوظة في المخازن، مثل التماثيل البوذية التي كانوا يرون أنها مخالفة للإسلام.

ويعمل آصف في المتحف منذ أربعين عاما، باستثناء الفترة التي أجبر فيها على الهروب من البلاد أثناء الحرب الأفغانية السوفيتية، حين اتهمه المجاهدون بأنه متعاطف مع الشيوعيين. ويقول إنه عندما عاد إلى المتحف حاول إنقاذ الآثار القليلة التي تبقت بعد الحرب، لكن طالبان في النهاية دمرت البقية الباقية.

ولم يقف آصف وزملاؤه مكتوفي الأيدي، بل أخذوا يلملمون الشظايا وأجزاء الآثار المحطمة بعد كل مداهمة لأفراد طالبان ويخبؤونها حول المتحف. ويقول رحيمي: "لولا جهود العاملين في المتحف آنذاك الذين احتفظوا بكل القطع والشظايا وأخفوها في الغرف بعيدا عن أعين طالبان، لما استطعنا استعادة بعض تاريخنا".

وتعرض اليوم المجموعة الأصلية السليمة التي أنقذها العاملون في المتحف منذ أعيد افتتاحه في عام 2004. ويعمل فريق من الخبراء الأفغان والأجانب بقيادة فابيو كولومبو، خبير الحفظ والترميم، وبدعم من معهد الدراسات الشرقية بجامعة شيكاغو، على ترميم الكثير من الآثار التي جمع أجزاءها آصف وزملاؤه.

ويهدف المشروع، الذي يعد جزءا من شراكة بين المعهد وبين المتحف الوطني بتمويل من وزارة الخارجية الأمريكية، إلى ترميم 2500 تمثال لبوذا وتحف خزفية من محتويات المتحف، مع التركيز على موقع "هدّه" الأثري الذي كان مركزا للديانة البوذية في أفغانستان قبل نحو 2,500 عام.

وقد استكشف الفرنسيون هذا الموقع الأثري في ثلاثينيات القرن الماضي، وحملوا بعض الآثار التي عثروا عليها إلى بلادهم، ودمرت حركة طالبان بقية الآثار التي كانت معروضة في كابول.

وفي الغرف الخلفية من المتحف، وضع الخبراء حطام التماثيل التي تربو على 7,500 قطعة، وكان بعضها في حجم الحبات الصغيرة، على موائد عديدة لتصنيفها ووضعها في مكانها. ويأمل كولومبو أن ينتهي العمل في هذا المشروع الذي استمر لأربع سنوات بنهاية العام الحالي.

واستعان الخبراء ببعض قوائم الجرد التي تعود إلى الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي للتعرف على شكل الآثار التي يجمعون أجزاءها. لكن كولومبو يقول إنها كانت تشبه حل أحجيات مختلفة جُمعت أجزاؤها معا في صندوق واحد من دون صور إرشادية.

وتمثل الآثار البوذية التي ستعرض في المتحف الوطني جزءا مهما من التاريخ الأفغاني. ويقول رحيمي إن الديانة البوذية انتشرت في أفغانستان في القرن الثالث قبل الميلاد، في عهد الإمبراطور أشوكا. والتقت حينها الثقافة البوذية مع الثقافة الإغريقية في أفغانستان التي كانت خاضعة لحكم المملكة الإغريقية البخترية، وأفرز هذا التلاقح الثقافي تماثيل رائعة تمزج ما بين الفن البوذي والإغريقي.

ويقول كولومبو إن أفغانستان تزخر بالآثار التاريخية من مختلف العصور، لكننا نواجه الكثير من التهديدات الأمنية. ويأمل كولومبو أن يتيح هذا المشروع الفرصة للأفغانيين للاستفادة من خبرة المرممين وعلماء الآثار والمؤرخين والمهندسين.

وفي الوقت الذي تجري فيه الإدارة الأمريكية مباحثات مع طالبان لإنهاء الصراع الدائر منذ 19 عاما، يخشى العاملون بالمتحف من احتمالات عودة طالبان إلى السلطة في أفغانستان، وأثاروا تساؤلات حول مصير جهودهم لحفظ التراث التاريخي في حال انسحاب القوات الأمريكية وعودة الجماعات المسلحة.

ويقول رحيمي: "نحن نفتخر بتراثنا الإسلامي العريق، لكننا نملك أيضا تاريخا زاخرا قبل دخول الإسلام، ويجب أن نحافظ على هذا التراث حتى يتعرف الشباب الأفغاني على هذا التاريخ وهذا التنوع الثقافي".

ويقول كولومبو إنه لمس تغيرا في نظرة الناس للتاريخ والآثار، ويأمل أن يدرب الجيل القادم من الأفغان على كيفية حماية تراث بلادهم والحفاظ عليه. ويشير إلى أن جيلا كاملا من الأفغان قد حُرم من الكثير من الفرص، ويحتاج هذا الجيل لمن يشجعه ليدرس ويتعلم الكثير في هذا المجال.

(المصدر :بي بي سي)

 








ازيلال : الاتحاد الرياضي يفوز بهدف نظيف على ضيفه من ايت ملول في مباراة برسم الدورة 18

كيف نجت الآثار الأفغانية من حركة طالبان؟

ازيلال : بدون جمهور ،الاتحاد الرياضي يستضيف نجوم اوسرد في مواجهة قوية و حاسمة يوم الأحد

كوفيد 19 .. المغرب لا زال يصنف في المرحلة الثانية للوباء

الجزائر.. قانون الانتخابات الجديد يسعى ل” توفير واجهة ديمقراطية لنظام استبدادي” (حزب معارض)

أزيلال : الاتحاد الرياضي لكرة القدم يفوز على اتحاد أبي الجعد بهدف نظيف ويرتقي في الترتيب (فيديو)

نشرة خاصة..زخات رعدية قوية من الاثنين إلى الأربعاء بعدد من أقاليم المملكة

أزيلال : الإتحاد الرياضي لكرة القدم يفوز على ضيفه أمل الدفاع الجديدي بهدف نظيف ويرتقي إلى المركز الثالث (فيديو)

أزيلال : الدورة 14... الإتحاد الرياضي يفوز خارج قواعده على قصبة تملالت بهدف نظيف ويقترب من الصدارة

الذكرى ال74 لأحداث 7 أبريل 1947 بالدار البيضاء.. استحضار لنضالات أبناء هذه الحاضرة المجاهدة في مسيرة الكفاح الوطني

مجلس جهة بني ملال خنيفرة يصادق في دورته الإستثنائية ،على إنجاز مشاريع إستثمارية مهمة بتكلفة اجمالية بلغت 1,6 مليار درهم

كيف نجت الآثار الأفغانية من حركة طالبان؟

المرحلة الثانية من تخفيف الحجر الصحي ستعرف توسيعا للتدابير لتشمل الترخيص بأنشطة اقتصادية واجتماعية وثقافية إضافية

رأس نفرتيتي تبتعد عن «حُلم الاسترداد» إلى مصر

فتح بحث حول بلاغ كاذب يزعم عقد مجلس للحكومة للمصادقة على إعادة الحجر الصحي الشامل

توقيف خليفة قائد وعون سلطة بعد ضبط استفادة 8 أشخاص من الجرعة الأولى من اللقاح رغم عدم توفرهم على الشروط الضرورية

تازة .. النيابة العامة تأمر بإجراء تشريح على جثة الهالك الذي وضع حدا لحياته بسبب تناوله مادة ضارة بالشارع العام

مكناس.. النيابة العامة تصدر تعليمات بفتح بحث بشأن شريط فيديو لشخص ينسب فيه سلوكات غير قانونية لبعض المنتسبين لجهازي القضاء والدرك الملكي بالمدينة

الحسيمة.. النيابة العامة تقرر فتح بحث على خلفية تدوينة تحرض الغير على مخالفة القرارات المتخذة في إطار حالة الطوارئ الصحية

دورية لرئيس النيابة العامة تدعو إلى التدخل الإيجابي في كفالة الأطفال المهملين





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  كاريكاتور

 
 

»  أخبار محلية وجهوية

 
 

»  أخبار وطنية ودولية

 
 

»  حوادث ومحاكم

 
 

»  صحة وتعليم

 
 

»  فن وثقافة

 
 

»  مقالات الرأي

 
 

»  الرياضة

 
 

»  أخبار الجمعيات

 
 

»  علوم و تكنولوجيا

 
 

»  اقتصاد مال وأعمال

 
 
النشرة البريدية

 
أدسنس
 
أخبار محلية وجهوية

أزيلال..عامل الإقليم يحضر صلاة عيد الفطر بالمصلى


20 سنة من التفعيل القضائي لمدونة الأسرة ودواعي التعديل

 
حوادث ومحاكم

السجن المحلي الجديدة 2 .. ادعاءات سجين سابق ب “تجويع


قصبة تادلة ...إحالة شخصين على انظار النيابة العامة

 
فن وثقافة

المركز الثقافي لأزيلال..اقبال كبير على العرض المسرحي "


المركز الثقافي لأزيلال..فرقة "آرتميس للفنون" تقدم يوم

 
الرياضة

أزيلال.. مديرية التعليم تنظم البطولة الإقليمية لألعاب


كأس أمم إفريقيا لكرة القدم داخل القاعة (المغرب 2024)

 
علوم و تكنولوجيا

اكتشاف أقدم آثار أقدام بشرية بشمال إفريقيا وجنوب البحر


المعطيات الصحية تشكل هدفا مفضلا للهجمات السيبرانية