أزيلال زووم/م.اوحيمي
انتعشت السياحة الداخلية بشلالات أوزود ،بشكل ملحوظ ،وامتلأت المآوي و الفنادق و الدور السكنية المعدة للكراء ، وذلك رغم التدابير الاحترازية و حرص السلطات على تنزيلها التدابير وإغلاق المقاهي و المتاجر في الساعة التاسعة ليلا .
الا أن المثير في البلدة هو غياب الانارة العمومية في أماكن يقصدها الزوار وتتواجد بها فنادق كما هو الحال لمدخل البلدة من أيت عتاب حيث الظلام الدامس و لا توجد أعمدة كهربائية بالطريق المعبدة ان لم نقل مصباح يتيم يظهر من بعيد ناهيكم عن غياب قمامات النفايات .
والتمس العديد من المهتمين بالسياحة توسيع الانارة العمومية بأماكن معينة حفاظا على سلامة الزوار و أهل البلدة و خصوصا من القنطرة حتى خارج البلدة في اتجاه أيت عتاب .